الذكاء العاطفي عند المرأة No Further a Mystery
الذكاء العاطفي عند المرأة No Further a Mystery
Blog Article
تعبير الوالدين عن مشاعرهما أمام الطفل؛ وذلك لكي يتعلم معنى كل انفعال إنساني، ويعرف كيف يُستعمَل.
إذاً تستطيع تحويل مشاعرك من سلبية إلى إيجابية من خلال نقل مجال تركيزك.
كل هذا الجهد، إضافة إلى الكتب والدراسات في هذا المجال، من أجل تغيير جذري في طريقة التفكير عند الناس، وعند الإدارات التي باتت طرق تفكيرها تحليلية بحتة، دون عاطفة، فهي إدارات تصدر أوامر وتسنّ قوانين دون إخضاعها للعاطفة السليمة، والتي بدورها ولدت إخفاقا في الأرباح التجارية أيضاً.
المرأة الذكية عاطفياً تدرك جيداً أنَّ الحياة تحتاج إلى دعم متبادل؛ فكما هي تحتاج إلى الدعم والثناء والمديح، يجب عليها أن تقدمه بالمثل؛ لذلك فهي جاهزة دائماً لإشعار شريكها بأهميته ولتقدِّم له كلَّ دعم ممكن.
بدون قيود او شروط. ينتهج الموقع سياسة مفتوحة للجميع، حيث يتقبل كل انواع الكتب العربية المنشورة، منها العلمية والدينية والسياسية والتاريخية
يريد الأطفال أحياناً امتلاك كل شيء يرونه حتى لو كانوا لا يحتاجون إليه ولن يستخدموه أصلاً، فإذا أخبرهم الآباء أنَّ الجشع خطيئة وأمر مخجل، فسيشعرون بالخجل، ولكن في المقابل، لن يكتشفوا الفراغ الداخلي الذي كانوا يحاولون أن يملؤوه بامتلاك هذه الأشياء، أمَّا الاستجابة القائمة على الذكاء العاطفي، فهي اكتشاف الاحتياجات المختلفة لكلِّ طفل، وأن يتساءل الوالدان: "هل نقدِّم لطفلنا ما يحتاجه من الحب؟".
حث الآخرين على التغيير لتحقيق الانسجام مع البيئة الخارجية.
يمكن الحفاظ على التوازن في المنزل حتى عندما تؤثر مرحلة المراهقة تأثيراً كبيراً في حياة العائلة ما دام الأبوان رسَّخا علاقتهما العاطفية مع أطفالهما طوال سنوات نشأتهم، إذ إنَّ الاحترام المتبادل، وتقبُّل التغيرات الحتمية التي تمرُّ بها كل عائلة برضى، والحفاظ على روح الدعابة، جميعها عوامل تؤثر تأثيراً عميقاً في تجنُّب أية هوة بين الآباء والأبناء.
شاهد بالفيديو: الذكاء العاطفي في العمل مفتاح النجاح المهني
الملل أحد أكبر معوقات الإبداع، والإبداع العاطفي يظهر من خلال القدرة على فهم مشاعر الآخرين، والتعاطف والتفاعل معها تعاطفاً إيجابياً وتوجيهها توجيهاً صحيحاً.
تعتمد العلاقات الجيدة مع الآخرين على الوعي العاطفي نور الامارات وقدرتك على إدراك وفهم ما يشعر به الأشخاص من حولك؛ ممَّا يمكِّنك من تطوير مهارات اجتماعية وعاطفية تؤدي إلى جعل علاقاتك أكثر فاعلية وإثماراً.
والمعلمة والمربية تحتاج تفعيل ذكاءها العاطفي في التعليم والإرشاد في المدارس والمجتمع، فإن فعلت –هذا حاصل- استطاعت أن تسدّ الفراغ الذي لا يسدّه آلاف الرجال، فهي الشحنة العاطفية، المولدة للمشاعر الإيجابية، المتفهمة لمشاعر الآخرين.
حينما تدرك مشاعرك وتصبح قادراً على التحكم بها، تصبح أكثر قدرة على التعبير عنها، وأكثر فهماً لما يشعر به الآخرون؛ ممَّا يتيح لك التواصل على نحو أكثر فعالية وإقامة علاقات أقوى، سواء في العمل أو في حياتك الشخصية.
أ- الوعي بالذات: ويتمثل؛ بالقدرة على تفهم الشعور الشخصي ومعرفته، ومعرفة الأشياء التي تحفزنا، وتأثير ذلك على الآخرين.